حیاک الله اهلاً وسهلاً بک بموقع قبیلة الظفیر العام و آل سویط الخاص (( اهل السبيب المتدلي والظعن المولي)) سليمان آغا الجاسم المحمد الظفيري
loading...

موقع قبیلة الظفیر العام و آل سویط الخاص

فهرس أعيان قبیلة الظفير في دير الزور - سورية (( الجزء الأول - آل عاشور ))  سليمان آغا الجاسم المحمد العاشور العلي الحاج عثمان المحمد الخشمان العفيصان الجاسمي الظفيري / الطمّاحي :  ذكره ال

فهرس أعيان قبیلة الظفير في دير الزور - سورية

(( الجزء الأول - آل عاشور )) 

سليمان آغا الجاسم المحمد العاشور العلي الحاج عثمان المحمد الخشمان العفيصان الجاسمي الظفيري / الطمّاحي : 

ذكره الكولونيل فرانسيس تشسني حين زار دير الزور عام ١٨٣٦ في كتابه ( البعثة الملكية البريطانية في دجلة والفرات ) الذي طبع عام ١٨٥٠ و قال عنه أنه حاكم منطقة ( الژور ) و عاصمته مدينة الدير ، ولم يكن يتبع لا إلى بغداد و لا استانبول و لا القاهرة المتمردة وقت ذلك على استانبول ، ووصفه بأنه شديد الذكاء و كبير أعيان المدينة و يسكن بسفح أحد مسجدي المدينة ( وكان المسجدان هما الجامع العمري و جامع الوسط ) و يقصد هنا الجامع العمري ، وذكر أنه أسس "" حزب "" من الشباب المقاتلين الدفاع عن المدينة وكانوا يتجاوزون المائتي مقاتل ، وأنه اضطر للذهاب إلى حلب ولقاء ابراهيم باشا ابن محمد علي باشا والي مصر الثائر على العثمانيين ، و بايعه حقنا لدماء أهالي منطقة دير الزور ، و بالمقابل أقر ابراهيم باشا ، الشيخ سليمان العاشور كحاكم دير الزور الفعلي بمقابل تبعيته الاسمية للدولة المصرية

ونرجح أن ( الحزب ) الذي أسسه الشيخ سليمان عام ١٨٣٦ م ، من ٢٠٠ مقاتل من شباب المدينة لحمايتها ، كما ذكر ذلك لفظاً الكولونيل فرانسيس تشسني ، 

قد انقسم فيما بعد إلى ثلاث أحزاب ذكرها لفظاً المهندس الزراعي وجيه بك الجزار عام ١٩٢٢ قائلا ( تقسم الدير إلى ثلاث أحزاب شرقيين و وسطيين و خرشان ) و الحزب هنا لفظاً أي تحالف مجموعة من المقاتلين من عشائر و قبائل عدة ، كما ذكر في القرآن الكريم عن غزوة الأحزاب ( الخندق ) التي كانت تحالفاً من قريش و غطفان و قبائل عدة 

و ذكرت وثائق قصر السرايا الحكومي في مدينة دير الزور ، أن عمر باشا الكرواتي فعل نفس الشي حين دخل مدينة دير الزور عام ١٨٥٨ و تم تحول منطقة ( الژور ) قائمة مقامية يحكمها سليمان الجاسم المحمد العاشور و نائبه منديل الأسعد الحرَّان ، و تتبع ولاية بغداد حتى تم عزل سليمان أفندي عام ١٨٦١ و تعيين منديل الحرِّان مكانه ، و استدعائه إلى استانبول بعد تلفيق تهمة له بتسميم جنود أتراك ، و بعد تبرئته ، عاد إلى دير الزور ، و شغل عضوية المجلس المحلي لإدارة لواء الزور أرفع مجلس إداري في المتصرفية ، و كذلك ذكرته عدة وثائق عثمانية أنه من كبار وجوه المتصرفية ، وهو من آغوات القرن التاسع عشر في دير الزور 

وقد تولى ابنه محمد أفندي السليمان منصب نائب المتصرف في لواء الزور عام ١٨٩٧ و عضو مجلس إدارة لواء الزور لعدة دورات و أوكلت له مجموعة من المهام للمصالحة بين القبائل و العشائر 

و تولى حفيده الحاج محمود أفندي المحمد السليمان ، منصب المشرف على البنك الزراعي و التجاري بالتشارك مع ابن عمه أحمد بك العبد العزيز ، و كان مدير البنك وقتها ابن عمه أيضاً فرحان أفندي العابد 

كما وشارك الحاج محمود مع مجموعة من أعيان في مدينة دير الزور بتأسيس شركة كهرباء دير الزور عام ١٩٣٧ م ، بنسبة أسهم كبيرة له ، وكان من المساهمين معه بتأسيس الشركة كل من السادة : 

عبد الرحمن أفندي الطبال 
عبد اللطيف المشهور 
محمد صالح أفندي الهنيدي 
محمد سعيد هنيدي 
الوزير محمد العايش 
أحمد العبد الحافظ 
صالح الكنامة 
صالح العداي 
مصطفى الحرويل 

و شارك مع ابن عمه سليمان أفندي ( الثاني ) ابن جاسم السليمان الجاسم المحمد العاشور 

ومع مجموعة كبيرة من وجهاء مدينة دير الزور بتأسيس نادي الإصلاح الاجتماعي عام ١٩٤٩ وكان من أهدافها نشر الوعي الاجتماعي و الثقافي في مدينة دير الزور 

و كان من الأعضاء المؤسسين 

عبد القادر ملا حويش 
توفيق أفندي الفنوش 
سليمان أفندي العمار 
حميد عبيد العيسى 
محمد نوري السليم 
عصمان أفندي ابن موسى كاظم بك 

وكان سليمان الثاني حفيد سليمان الأولى قد شغل منصب نائب رئيس البلدية في الخمسينات بالتقاسم مع توفيق أفندي الفنوش 

وكذلك كان من أعيان عشائر الشرقيين و كبار المدينة الذين ذكرهم جان هانوبير في دراسته عن دير الزور 

وقد ذكر أحمد شوحان في كتابه عن تاريخ دير الزور أن جاسم العاشور كان المسؤول عن حماية مدينة دير الزور 

والمقصود هنا جاسم الأول ابن محمد العاشور 

وأبناؤه وهب و شيخ و سليمان الأول و صفوك الأول 

الذين كانوا من كبار وجهاء مدينة دير الزور و من أصحاب الدواوين العريقة و قد ذكرت وثيقة عثمانية تتحدث عن وجهاء مدينة دير الزور عام ١٨٧٦ 

الوجيه صفوق المحمد ( صفوك الجاسم المحمد ) 

كأحد أعيان المدينة الذين أرسلوا رسالة إلى السلطان العثماني يشكروه على الإصلاحات الكبيرة في دير الزور 

ويذكر في التراث الشعري و المحكي ( عسكر صفوك ) المسؤول عن حماية الدير العتيق 

و من أحفاده صفوك الثاني ابن هزاع ابن صفوك الجاسم المحمد العاشور 

الذي كان ضابط في الجيش العثماني و من شهداء حرب السفر برلك ( الحرب العالمية الأولى )

حول الموقع
Profile Pic
بسم الله الرحمن الرحیم الحمدلله رب العالمین و الصلاه و السلام علی خیر خلقه سیدنا محمد و علی آله و صحبه و سلم اجمعین في قوله تعالى: (يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ)يقول تعالى مخبرًا للناس أنه خلقهم من نفس واحدة، وجعل منها زوجها، وهما: آدم وحواء، وجعلهم شعوبًا، وهي أعم من القبائل، وبعد القبائل مراتب أُخر كالفصائل والعشائر والعمائر والأفخاذ، وغير ذلك. وقيل: المراد بالشعوب بطون العَجَم، وبالقبائل بطون العرب، كما أن الأسباط بطون بني إسرائيل.فجميع الناس في الشرف بالنسبة الطينية إلى آدم وحواء سواء، وإنما يتفاضلون بالأمور الدينية، وهي طاعة الله ومتابعة رسوله -صلى الله عليه وسلم-؛ ولهذا قال تعالى بعد النهي عن الغيبة واحتقار بعض الناس بعضًا منبهًا على تساويهم في البشرية: يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا أي: ليحصل التعارف بينهم، كلٌّ يرجع إلى قبيلته. أن الله خلق الجميع من أب وأم، يعني لم يُخلق أحد هكذا مثلاً بعد آدم -صلى الله عليه وسلم-، أو يخلق من جوهر أو معدن آخر، إنما الجميع من أب وأم، وقد خرج جميعهم من مخرج البول -أعزكم الله- مرتين، فعلى أي شيء يكون تفاخرهم؟!.لكن المشهور الأقرب -والله تعالى أعلم- أن المقصود آدم وحواء، فالأصل واحد للجميع. إذًا اتخاذ ذلك لغير التعارف هو معنى مرفوض، وعبث من عمل الجاهلية، التفاخر على الناس بالأنساب، وهذا مما أخبر النبي -صلى الله عليه و اله و سلم- أن الأمة لا تدعه، أنه باقٍ فيها التفاخر بالأحساب والطعن في الأنساب، مع أنه من أعمال الجاهلية وخصالها، وهذا كما أنه موجود في قبائل العرب كذلك أيضًا هو موجود بين النواحي والأقاليم -للأسف- والبلاد المختلفة عند العرب والعجم، عند الجميع -إلا من رحم الله. عن رسول الله صلی الله علیه و علی واله قال : إن الله اصطفى كنانة من ولد إسماعيل، واصطفى قريشاً من كنانة، واصطفى من قريش بني هاشم، واصطفاني من بني هاشم". فهذه من سنة الاصطفاء الكوني الذي أراده الله تعالى إكراماً لنبيّه عليه السلام، ولآل بيته من بعده. كما اصطفى سبحانه خير الأماكن مكة، وخير الأزمان، وخير السماوات وخير الأرضين. واصطفى أيضاً خير الأجناس في الدم والنسب وهم العرب، ومنهم قريش، وبنو هاشم خير قريش. هذا و الحمدلله رب العالمین و صلی الله علی سیدنا محمد و علی آله و صحبه اجمعین. ادارة الموقع : جمع من ابناء قبیلة الظفیر فی الأهواز و العراق و الکویت نتمنا لکم اوقات ممتعه مع جزیل الشکر و الامتنان
قائمة البیانات
  • هل نسیت کلمة السر؟
  • احصائیات الموقع
  • کل المحتویات : 330
  • کل التعلیقات : 59
  • المتواجدون : 13
  • أعضاء الموقع : 12
  • آی پی الیوم : 553
  • آی پی امس : 448
  • زیارات الیوم : 1,565
  • زیارات امس : 700
  • جوجل الیوم : 116
  • جوجل امس : 185
  • زیارات الاسبوع : 2,265
  • زیارات الشهر : 5,876
  • زیارات السنه : 58,891
  • جمع الزیارات : 1,135,713
  • اعلانات