حیاک الله اهلاً وسهلاً بک بموقع قبیلة الظفیر العام و آل سویط الخاص (( اهل السبيب المتدلي والظعن المولي)) اتفاقية المحمرة
loading...

موقع قبیلة الظفیر العام و آل سویط الخاص

رأي الملك عبدالعزيز عام ١٩٢٢م في إبرام اتفاقية المحمرة كما نصه فاسيلييف ورفضه تبعية الظفير للعراق بحجة عدم انصياع حمود بن سويط للعراق .

حول الموقع
Profile Pic
بسم الله الرحمن الرحیم الحمدلله رب العالمین و الصلاه و السلام علی خیر خلقه سیدنا محمد و علی آله و صحبه و سلم اجمعین في قوله تعالى: (يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ)يقول تعالى مخبرًا للناس أنه خلقهم من نفس واحدة، وجعل منها زوجها، وهما: آدم وحواء، وجعلهم شعوبًا، وهي أعم من القبائل، وبعد القبائل مراتب أُخر كالفصائل والعشائر والعمائر والأفخاذ، وغير ذلك. وقيل: المراد بالشعوب بطون العَجَم، وبالقبائل بطون العرب، كما أن الأسباط بطون بني إسرائيل.فجميع الناس في الشرف بالنسبة الطينية إلى آدم وحواء سواء، وإنما يتفاضلون بالأمور الدينية، وهي طاعة الله ومتابعة رسوله -صلى الله عليه وسلم-؛ ولهذا قال تعالى بعد النهي عن الغيبة واحتقار بعض الناس بعضًا منبهًا على تساويهم في البشرية: يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا أي: ليحصل التعارف بينهم، كلٌّ يرجع إلى قبيلته. أن الله خلق الجميع من أب وأم، يعني لم يُخلق أحد هكذا مثلاً بعد آدم -صلى الله عليه وسلم-، أو يخلق من جوهر أو معدن آخر، إنما الجميع من أب وأم، وقد خرج جميعهم من مخرج البول -أعزكم الله- مرتين، فعلى أي شيء يكون تفاخرهم؟!.لكن المشهور الأقرب -والله تعالى أعلم- أن المقصود آدم وحواء، فالأصل واحد للجميع. إذًا اتخاذ ذلك لغير التعارف هو معنى مرفوض، وعبث من عمل الجاهلية، التفاخر على الناس بالأنساب، وهذا مما أخبر النبي -صلى الله عليه و اله و سلم- أن الأمة لا تدعه، أنه باقٍ فيها التفاخر بالأحساب والطعن في الأنساب، مع أنه من أعمال الجاهلية وخصالها، وهذا كما أنه موجود في قبائل العرب كذلك أيضًا هو موجود بين النواحي والأقاليم -للأسف- والبلاد المختلفة عند العرب والعجم، عند الجميع -إلا من رحم الله. عن رسول الله صلی الله علیه و علی واله قال : إن الله اصطفى كنانة من ولد إسماعيل، واصطفى قريشاً من كنانة، واصطفى من قريش بني هاشم، واصطفاني من بني هاشم". فهذه من سنة الاصطفاء الكوني الذي أراده الله تعالى إكراماً لنبيّه عليه السلام، ولآل بيته من بعده. كما اصطفى سبحانه خير الأماكن مكة، وخير الأزمان، وخير السماوات وخير الأرضين. واصطفى أيضاً خير الأجناس في الدم والنسب وهم العرب، ومنهم قريش، وبنو هاشم خير قريش. هذا و الحمدلله رب العالمین و صلی الله علی سیدنا محمد و علی آله و صحبه اجمعین. ادارة الموقع : جمع من ابناء قبیلة الظفیر فی الأهواز و العراق و الکویت نتمنا لکم اوقات ممتعه مع جزیل الشکر و الامتنان
قائمة البیانات
  • هل نسیت کلمة السر؟
  • احصائیات الموقع
  • کل المحتویات : 228
  • کل التعلیقات : 44
  • المتواجدون : 3
  • الاعضاء : 2
  • آی پی الیوم : 12
  • آی پی امس : 176
  • زیارات الیوم : 17
  • زیارات امس : 273
  • جوجل الیوم : 7
  • جوجل امس : 125
  • زیارات الاسبوع : 814
  • زیارات الشهر : 290
  • زیارات السنه : 46,455
  • جمع الزیارات : 431,490
  • اعلانات